skip to main |
skip to sidebar
سيتهمني البعض بالفسق و يرميني اخرون بالكفر و قلة الحياء , و لكنا تبا لهاته الاقدار التي سلبتك الحياة ة تبا لدنيا لم تمنحك الوقت و الفرصة لتواصل خطواتك
اليه ...
رحلت و أنت لم تنل قبلتك الأولى
رحلت و أنت لم تراقص حبيبتك بعد
رحلت و أنت لم تعتل بعد خشبة المسرح التي لطالما حلمت بها
رحلت و أنت لم تكمل مداعبة كل أوتار القيتارة
رحلت و أنت لم تضع بقية فصول الرواية
رحلت و أنت لم تتسكّع بعد في الشوارع الخلفية للعاصمة
رحلت وأنت لم تعاقر خمرة الحانات الشعبية للمدينة القذرة
رحلت رحلت رحلت
تبا لأقدار لم تمهلك تبا لأقدار لم تقدّر تميّزك و لم تحترمه
كان لقاؤنا واحدا و لكنّ ابتسامتك المتفائلة أبت إلاّ أن ترتسم في ذاكرتي إلى الأبد
أراك الان تبتسم للأقدار ساخرا و كأنّك تقول لها
لقد انتصرت فأنا لازلت في ذاكرة كلّ من عرفت
بنيّة تونسية\لينا بن مهنّي
"فراڤ الحيا مامرّه" ... سمعت هذه الجملة في أغنية من التراث أو في مكان ما لا أذكره
اليوم استعدت حياتي "العادية" أو هكذا خـُيّل لي
فاليوم أمسكت بقلمي لأكتب
و اليوم شربت قهوة الصباح في شارع الحبيب بورڤيبة
و اليوم اخترت ثيابي قبل أن أخرج
و اليوم سمعت فيروز في الطريق
و اليوم اتصلت ببعض الأصدقاء
و اليوم تبيّن لي أنّ الجوّ حارّ جدا
و اليوم مررت أمام المقبرة، حيث تقطن، فابتسمت لك على غير عادة، و لم أدخل لأتمنى لك يوما ... سعيدا
و لكنني أكتب لك أنت
و أجلس في المقهى أتذكّرك
و ألبس ثيابا كانت تعجبك
و أسمع فيروز التي طالما غنّينا لها سويّا أيّام أرقك
و أتّصل بالأصدقاء لأحدّثهم عنك
و ابتسمت لك لأنّه لا خيار لي بعد تمثّل حقيقة رحيلك
و لا يضجرني أبدا أن أعيش على ذكراك فأنا أؤمن بأني لن أنساك
أخي و صديقي و طفلي الطموح، قتلوك و لكنّهم أبدا لن يقتلوا الحلم
زرعت فينا الطموح و أبدا لن يُجتثّ
كُتُبُك و مذكّراتك و قيثارتك و البيانو و السلم الموسيقي و الجدران تشعرنا بوجودك الأزلي
ربّما رحل جسدك النحيل
ربّما تركت النظارات وحيدة
و القيثارة باكية
و الأقلام بائسة
و استدعاء المناظرة الوطنية متسمّر في الحقيبة
و لكنّ روحك البريئة الحالمة لن ترحل عنّا
ابتسامتك الطفولية باقية لن تُمّحى
أنينك لم يفارق الفراش
تعليماتك بأن لا نشرب مباشرة من القارورة
بأن لا نأكل في مكان اخر غير المطبخ
بأن لا نسهر كلّ على حده في غرفته
بأن لا نقرب أغراضك الشخصية
...
تعليماتك تنفّذ بحذافيرها
فقط الأخيرة منها تجاهلتها، فاعذرني
اطّلعت على مذكّراتك و قرّرت مواصلتها بعد أن سافرت يا قصي إلى مكان قاصٍ
تصفّحت كتبك و صورك و لم أكن أعرف أنّك تعيد تاريخ طفولتي
تيقنت من وسواسك بتدوين الذكرى و كأنّك على موعد معلوم بالفراق
كلّ مُؤَلّف مكتوب عليه بخطّك الجميل "قصي.ط"، التاريخ، أهداه لي فلان، اشتريته من ...، قرأته في ...، أعدت قراءته في ...، كتاب رائع\مُملّ\شيّق..."
أنت رائع يا أخي
هذا ليس بالاكتشاف الجديد
هي قناعة اكتسبتها منذ أمد بعيد
منذ كنت تسخط على المدرسة في سنوات دراستك الأولى لاعتبارك ما تدرسه تافها مقارنة بمداركك
" يا ظُلمة ستي سامية تعلّم فينا في الخطّ المنحني و الدوائر أمانك امشي قلها الّي أنا نعرف نكتب جمل، فددتني" ...
منذ كنت توصد باب غرفتك لتبدع بين الأوراق و عرائس الدمى و البيانو و القيثارة و ما كنت تسميه بالتجارب العلمية
"جيت نصنع في أمبوبة ياخي تحرقو حواجبي'' أذكر هذه الحادثة التي أضحكتني طويلا
أذكر أيضا يوم كتبت أغنية "واحد مالناس" و لحّنتها ... أغنية تتحدّث عن طفل مات في الخامسة عشرة من عمره ... مثلك أنت
عرفت أنك رائع منذ رأيتك في أشدّ لحظات العسر تخفي وجعك أمامنا
منذ رأيتك تبكي ألمك وحدك وتقمع دموعك أمامنا
منذ قرأت في مذكراتك أنّك تتألّم منذ سنوات و تأبى أن تصارحنا بذلك
جاؤوا كلّهم يبكونك
أصدقاؤك بالمدرسة رثوْك في توزيع الجوائز
و زملاؤك في معهد الموسيقى ألغوْا حفلة نهاية السنة و أهدوْك "كيفك انت'' في بيتنا
أصدقائي سيكرمونك في المسرح
أعدك بأنّي سأنشر نصوصك المسرحية و سأضع صورتك على الغلاف
و أكتب تحتها "مات ليحي المسرح، سقط البطل على الركح، التقفته الموهبة، تمسّك بها و استعان بمسودّة الانشاء و قبل مرور 5 دقائق خذله المرض...راح الى الطبيب يطلب شفاءا مؤقتا يعتلي به الركح من جديد، فأقبل على مخّه المبدع العليل بكمّ من التجارب و مات حيّا مبدعا، أو بالأحرى قُتِل"
أقسم بوجعي يا قصي أنّي سأقول عن أطبائنا القردة العجائب
سأشنّ عليهم حربا حمراء أيها الغالي، أحمر من دمك الذي تقاطر من رأسك يوم أتوا بك ميّتا من مجزرة الرّابطة
قتلوك و أبدا لن يقتلوا الحلم يا حلميَ الغابر
jeudi 19 août 2010
سيتهمني البعض بالفسق و يرميني اخرون بالكفر و قلة الحياء , و لكنا تبا لهاته الاقدار التي سلبتك الحياة ة تبا لدنيا لم تمنحك الوقت و الفرصة لتواصل خطواتك
اليه ...
رحلت و أنت لم تنل قبلتك الأولى
رحلت و أنت لم تراقص حبيبتك بعد
رحلت و أنت لم تعتل بعد خشبة المسرح التي لطالما حلمت بها
رحلت و أنت لم تكمل مداعبة كل أوتار القيتارة
رحلت و أنت لم تضع بقية فصول الرواية
رحلت و أنت لم تتسكّع بعد في الشوارع الخلفية للعاصمة
رحلت وأنت لم تعاقر خمرة الحانات الشعبية للمدينة القذرة
رحلت رحلت رحلت
تبا لأقدار لم تمهلك تبا لأقدار لم تقدّر تميّزك و لم تحترمه
كان لقاؤنا واحدا و لكنّ ابتسامتك المتفائلة أبت إلاّ أن ترتسم في ذاكرتي إلى الأبد
أراك الان تبتسم للأقدار ساخرا و كأنّك تقول لها
لقد انتصرت فأنا لازلت في ذاكرة كلّ من عرفت
بنيّة تونسية\لينا بن مهنّي
mardi 17 août 2010
تذّكرتُ ...
ليالي غربة الرّوح الشّريد
أشهُرٌ من تمرّد النسيان المقيت
في بيت صغير كئيب
تهرّبت، تغرّبت، تغيّرتً، كرهت، عصيت، تماديتُ
تسلّقتُ تمثال القوة، تعثّرتُ، ارتبكتُ، صمدتُ، مللتُ، اندثرتُ، تواريتُ
بكيتُ ...
بكيتُ قليلا ثمّ شُفيتُ
استقمتُ، ابتسمتُ، ضحكتُ كثيرا و تعافيْتُ
عُدتُ
كان المشهد الأخير من الفصل الأخير
صُعِقتُ، صمتتُ، تألّمتُ، وددتُ لو بكيت
تذكّرتُ النسيان
لم أنسَ الذّكرى
رأيتُ صورًا
تصفّحتُ أوراقًا
أحرقتُ آلافًا
بكيتُ أضعافًا
من دمعي ارتويت
و ولّيْتُ مرهقةً من الأشياء و الأسماء و الأصوات و كلّ المقامات
أثقلتني المفاجآت
فاجأني نفور العبارات
كرهت أدقّ تفاصيل الحياة
ابتعتُ ذاكرة جديدة بقَدَرٍ من دماء ذاكرتي الأمّ
إذ قال ليَ الحكيم اشتري بِمُرِّ ما فاتَ عذبَ ما هو آتٍ
jeudi 22 juillet 2010
"فراڤ الحيا مامرّه" ... سمعت هذه الجملة في أغنية من التراث أو في مكان ما لا أذكره
اليوم استعدت حياتي "العادية" أو هكذا خـُيّل لي
فاليوم أمسكت بقلمي لأكتب
و اليوم شربت قهوة الصباح في شارع الحبيب بورڤيبة
و اليوم اخترت ثيابي قبل أن أخرج
و اليوم سمعت فيروز في الطريق
و اليوم اتصلت ببعض الأصدقاء
و اليوم تبيّن لي أنّ الجوّ حارّ جدا
و اليوم مررت أمام المقبرة، حيث تقطن، فابتسمت لك على غير عادة، و لم أدخل لأتمنى لك يوما ... سعيدا
و لكنني أكتب لك أنت
و أجلس في المقهى أتذكّرك
و ألبس ثيابا كانت تعجبك
و أسمع فيروز التي طالما غنّينا لها سويّا أيّام أرقك
و أتّصل بالأصدقاء لأحدّثهم عنك
و ابتسمت لك لأنّه لا خيار لي بعد تمثّل حقيقة رحيلك
و لا يضجرني أبدا أن أعيش على ذكراك فأنا أؤمن بأني لن أنساك
أخي و صديقي و طفلي الطموح، قتلوك و لكنّهم أبدا لن يقتلوا الحلم
زرعت فينا الطموح و أبدا لن يُجتثّ
كُتُبُك و مذكّراتك و قيثارتك و البيانو و السلم الموسيقي و الجدران تشعرنا بوجودك الأزلي
ربّما رحل جسدك النحيل
ربّما تركت النظارات وحيدة
و القيثارة باكية
و الأقلام بائسة
و استدعاء المناظرة الوطنية متسمّر في الحقيبة
و لكنّ روحك البريئة الحالمة لن ترحل عنّا
ابتسامتك الطفولية باقية لن تُمّحى
أنينك لم يفارق الفراش
تعليماتك بأن لا نشرب مباشرة من القارورة
بأن لا نأكل في مكان اخر غير المطبخ
بأن لا نسهر كلّ على حده في غرفته
بأن لا نقرب أغراضك الشخصية
...
تعليماتك تنفّذ بحذافيرها
فقط الأخيرة منها تجاهلتها، فاعذرني
اطّلعت على مذكّراتك و قرّرت مواصلتها بعد أن سافرت يا قصي إلى مكان قاصٍ
تصفّحت كتبك و صورك و لم أكن أعرف أنّك تعيد تاريخ طفولتي
تيقنت من وسواسك بتدوين الذكرى و كأنّك على موعد معلوم بالفراق
كلّ مُؤَلّف مكتوب عليه بخطّك الجميل "قصي.ط"، التاريخ، أهداه لي فلان، اشتريته من ...، قرأته في ...، أعدت قراءته في ...، كتاب رائع\مُملّ\شيّق..."
أنت رائع يا أخي
هذا ليس بالاكتشاف الجديد
هي قناعة اكتسبتها منذ أمد بعيد
منذ كنت تسخط على المدرسة في سنوات دراستك الأولى لاعتبارك ما تدرسه تافها مقارنة بمداركك
" يا ظُلمة ستي سامية تعلّم فينا في الخطّ المنحني و الدوائر أمانك امشي قلها الّي أنا نعرف نكتب جمل، فددتني" ...
منذ كنت توصد باب غرفتك لتبدع بين الأوراق و عرائس الدمى و البيانو و القيثارة و ما كنت تسميه بالتجارب العلمية
"جيت نصنع في أمبوبة ياخي تحرقو حواجبي'' أذكر هذه الحادثة التي أضحكتني طويلا
أذكر أيضا يوم كتبت أغنية "واحد مالناس" و لحّنتها ... أغنية تتحدّث عن طفل مات في الخامسة عشرة من عمره ... مثلك أنت
عرفت أنك رائع منذ رأيتك في أشدّ لحظات العسر تخفي وجعك أمامنا
منذ رأيتك تبكي ألمك وحدك وتقمع دموعك أمامنا
منذ قرأت في مذكراتك أنّك تتألّم منذ سنوات و تأبى أن تصارحنا بذلك
جاؤوا كلّهم يبكونك
أصدقاؤك بالمدرسة رثوْك في توزيع الجوائز
و زملاؤك في معهد الموسيقى ألغوْا حفلة نهاية السنة و أهدوْك "كيفك انت'' في بيتنا
أصدقائي سيكرمونك في المسرح
أعدك بأنّي سأنشر نصوصك المسرحية و سأضع صورتك على الغلاف
و أكتب تحتها "مات ليحي المسرح، سقط البطل على الركح، التقفته الموهبة، تمسّك بها و استعان بمسودّة الانشاء و قبل مرور 5 دقائق خذله المرض...راح الى الطبيب يطلب شفاءا مؤقتا يعتلي به الركح من جديد، فأقبل على مخّه المبدع العليل بكمّ من التجارب و مات حيّا مبدعا، أو بالأحرى قُتِل"
أقسم بوجعي يا قصي أنّي سأقول عن أطبائنا القردة العجائب
سأشنّ عليهم حربا حمراء أيها الغالي، أحمر من دمك الذي تقاطر من رأسك يوم أتوا بك ميّتا من مجزرة الرّابطة
قتلوك و أبدا لن يقتلوا الحلم يا حلميَ الغابر
samedi 5 juin 2010
Ca y est ! On a marre de vous demander une liberté d’expression en charité !
Regardez …
Notre pensée est libre, excusez la, c’est plus fort que nous, bordel !
Nos crayons glissent tout seuls sur les papiers, je sais que vous ne comprenez pas, je vous explique, essayez ! Ca vous embête nos papiers ?
D’accord ! Laissez, donc, nos claviers agir ! Ca vous a dérangé aussi !
Que voulez vous qu’on fasse ? On a un problème de canalisation des idées !
Trouvez nous une solution raisonnable … l'harcèlement, l’arrestation, la prison, n’étaient pas utiles, vous voyez ?
Ammar je vous vouvoie mon vieux ! Vous dites qu’on a « les mains sales » ? Oui on l’assume parfaitement bien !
On est en aucun cas pire que vous, vous Ammar le barbu ou bien encore le pseudo-politicien, on se connait très bien déjà, et tout comme vous je ne suis point enchantée !
Ammar barbu ou voilé, va prier ! Personne ne t’a empêché de le faire, je t’envie, tu deviens soudainement, si cher, tu n’étais, pourtant, qu’un maudit corbo ! Tu as lutté à ce qu’il parait avec tous les bons et mauvais moyens pour que tu sois, finalement, un … Ammar !
Ammar pseudo-politicien ... Tu prétends aimer la Tunisie beaucoup plus que nous ? Je n’ai, peut être, pas des preuves concrètes pour te dire, que non putain, tu t’en tort !
Mais, en fait, ce n’est bel et bien pas un concours !
Fiche nous la paix, en deux mots ! On ne te demande pas quelque chose de plus ! On parle d’un peuple civilisé, mon gars ! Et je doute très fort que tu en fais partie ! On parle d’une diversité, on en parle tous d’ailleurs, y compris toi hypocrite de première classe !
Occupe toi de ta médiocrité, on ne va pas te déranger, ouvre les blogs que tu as censurés au sein d’un siècle informatisé, quelle honte ! Respecte la loi que tu as mise tout seul sans même avoir notre avis, personne, donc, ne t’as obligé de légaliser la liberté de pensée !
Tu as des décisions tellement paradoxales qu’on ne peut plus compter sur tes capacités ! Tu nous donne des libertés et puis tu te contredis, en disant que c’est trop beau pour être vrai ! C’est enfantin mon petit !
Oh tu nous fais de la peine, tu sais !
Je compte faire des études en psychologie rien que pour comprendre ton soucis, c’est promis !
Mais, merde, entre temps, laisse-nous penser !
Regardez …
Notre pensée est libre, excusez la, c’est plus fort que nous, bordel !
Nos crayons glissent tout seuls sur les papiers, je sais que vous ne comprenez pas, je vous explique, essayez ! Ca vous embête nos papiers ?
D’accord ! Laissez, donc, nos claviers agir ! Ca vous a dérangé aussi !
Que voulez vous qu’on fasse ? On a un problème de canalisation des idées !
Trouvez nous une solution raisonnable … l'harcèlement, l’arrestation, la prison, n’étaient pas utiles, vous voyez ?
Ammar je vous vouvoie mon vieux ! Vous dites qu’on a « les mains sales » ? Oui on l’assume parfaitement bien !
On est en aucun cas pire que vous, vous Ammar le barbu ou bien encore le pseudo-politicien, on se connait très bien déjà, et tout comme vous je ne suis point enchantée !
Ammar barbu ou voilé, va prier ! Personne ne t’a empêché de le faire, je t’envie, tu deviens soudainement, si cher, tu n’étais, pourtant, qu’un maudit corbo ! Tu as lutté à ce qu’il parait avec tous les bons et mauvais moyens pour que tu sois, finalement, un … Ammar !
Ammar pseudo-politicien ... Tu prétends aimer la Tunisie beaucoup plus que nous ? Je n’ai, peut être, pas des preuves concrètes pour te dire, que non putain, tu t’en tort !
Mais, en fait, ce n’est bel et bien pas un concours !
Fiche nous la paix, en deux mots ! On ne te demande pas quelque chose de plus ! On parle d’un peuple civilisé, mon gars ! Et je doute très fort que tu en fais partie ! On parle d’une diversité, on en parle tous d’ailleurs, y compris toi hypocrite de première classe !
Occupe toi de ta médiocrité, on ne va pas te déranger, ouvre les blogs que tu as censurés au sein d’un siècle informatisé, quelle honte ! Respecte la loi que tu as mise tout seul sans même avoir notre avis, personne, donc, ne t’as obligé de légaliser la liberté de pensée !
Tu as des décisions tellement paradoxales qu’on ne peut plus compter sur tes capacités ! Tu nous donne des libertés et puis tu te contredis, en disant que c’est trop beau pour être vrai ! C’est enfantin mon petit !
Oh tu nous fais de la peine, tu sais !
Je compte faire des études en psychologie rien que pour comprendre ton soucis, c’est promis !
Mais, merde, entre temps, laisse-nous penser !
samedi 24 avril 2010
أشخاص يهجّرون غصبا من الضفة الغربيّة و اخرون يتسلّلون في ليل حالك الى الغرب عن طوعيه
أشخاص يندّدون بحريّة الكلاب في التنقّل و كلاب تحضّر تنقلنا
أشخاص حائرون أين سيقّضون عطلة الصّيف و أشخاص صيفا و شتاءا مشرّدون
أشخاص يبكون موت أسماك الزّينة و أشخاص يموتون و هم يبتسمون
أشخاص يخافون الموت و أشخاص من الحياة يفرّون
تلك هي بلاد العجائب
شعارنا "انتبه أنت محاصر" ...
الكلاب تحاصرك
تهمتك تكمن في " حلّان جلغتك"
تفاصيل قضيّتك عديدة
ما كان عليك التطاول على من يأويك
و لم لا شئ يعجبك و لا شئ يرضيك
"شبي والديك؟"
و على ذكر والديك
تحمّل تتبّعات ذلك .. أمّك ستبكيك
و أبوك بالقفّة سيأتيك
و خوك "كان طلع كيفك" فالعصا ليه و ليك
أمرك غريب و طلباتك أغرب
مهمّتنا أن نزيل عنك الغباء الذي يؤرقك
ما الذّي لا يعجبك ؟
تأكل ... تشرب ... تلبس ... "تتفرهد" ... تقرأ
تحبّ "تجنّح" ؟؟
حسنا, لك ما تريد
أما كيف ما تحبّ انتي لا أكيد
" تبّعنا تربح"
بلاد العجائب بلاد كبيرة
عادة ما تكون العربية لغتها
و الاسلام ثقافتها
و الجهل شيمتها
و دقّ الطبول خصلتها
و "الكورة" و "البواتات" أجلّ مظاهر حداثتها
بلاد العجائب بلاد شهيرة
بمحافلها
بألوانها
بانتخاباتها
بشبابها
برجالها
بنسائها
بأخبارها
بمعلقات شوارعها
بلاد العجائب تحبّ الزّوار و تؤمن بالاختلاف و لا تحبّ الخلافات
القانون فيها فوق الكلّ و أكثر ما تؤمن به هو النّسبية
بلاد العجائب تحيّي كلّ مثقف
يحيي التراث
يغنّي للبلاط
يهدي كتابا "للمدام"
بلاد العجائب بلاد عريقة
كلّ من تحدّث عنها نواياه غير بريئة
و كلّ من "صفّق" لها كنّت له التقدير
مرحبا بكم في بلاد العجائب
الرّجاء عدم احداث الشّغب و الاكتفاء بالتلميق و تجنّب البوليتيك
أشخاص يندّدون بحريّة الكلاب في التنقّل و كلاب تحضّر تنقلنا
أشخاص حائرون أين سيقّضون عطلة الصّيف و أشخاص صيفا و شتاءا مشرّدون
أشخاص يبكون موت أسماك الزّينة و أشخاص يموتون و هم يبتسمون
أشخاص يخافون الموت و أشخاص من الحياة يفرّون
تلك هي بلاد العجائب
شعارنا "انتبه أنت محاصر" ...
الكلاب تحاصرك
تهمتك تكمن في " حلّان جلغتك"
تفاصيل قضيّتك عديدة
ما كان عليك التطاول على من يأويك
و لم لا شئ يعجبك و لا شئ يرضيك
"شبي والديك؟"
و على ذكر والديك
تحمّل تتبّعات ذلك .. أمّك ستبكيك
و أبوك بالقفّة سيأتيك
و خوك "كان طلع كيفك" فالعصا ليه و ليك
أمرك غريب و طلباتك أغرب
مهمّتنا أن نزيل عنك الغباء الذي يؤرقك
ما الذّي لا يعجبك ؟
تأكل ... تشرب ... تلبس ... "تتفرهد" ... تقرأ
تحبّ "تجنّح" ؟؟
حسنا, لك ما تريد
أما كيف ما تحبّ انتي لا أكيد
" تبّعنا تربح"
بلاد العجائب بلاد كبيرة
عادة ما تكون العربية لغتها
و الاسلام ثقافتها
و الجهل شيمتها
و دقّ الطبول خصلتها
و "الكورة" و "البواتات" أجلّ مظاهر حداثتها
بلاد العجائب بلاد شهيرة
بمحافلها
بألوانها
بانتخاباتها
بشبابها
برجالها
بنسائها
بأخبارها
بمعلقات شوارعها
بلاد العجائب تحبّ الزّوار و تؤمن بالاختلاف و لا تحبّ الخلافات
القانون فيها فوق الكلّ و أكثر ما تؤمن به هو النّسبية
بلاد العجائب تحيّي كلّ مثقف
يحيي التراث
يغنّي للبلاط
يهدي كتابا "للمدام"
بلاد العجائب بلاد عريقة
كلّ من تحدّث عنها نواياه غير بريئة
و كلّ من "صفّق" لها كنّت له التقدير
مرحبا بكم في بلاد العجائب
الرّجاء عدم احداث الشّغب و الاكتفاء بالتلميق و تجنّب البوليتيك
samedi 6 mars 2010
UN … unique, comme un jour attendu, comme un ami cherché, comme un amour espéré, comme un avenir inconnu
DEUX … comme la schizophrénie, comme mon système psychique pourri, mes yeux, mes oreilles, mes seins, mes bras, et mes pieds … comme nous deux un jour de pluie, comme moi et autrui malgré Sartre et toute sa philosophie, comme monsieur et son employé, comme Dieu et tous ses esclaves et veuillez m’excuser, comme un musulman et un juif appelé ennemi, comme un Sahélien et un Tunisois lors d’un match de football, voire de rugby.
TROIS … Bibles qui ont intégré la majeur partie de l’humanité: ne faites pas l’amour car c’est un péché! Faites la guerre si vous voulez vous imposer! Imposez votre religion, vous serez remboursés, vous auriez deux milles mètres carrés au paradis, des fontaines de bières alcoolisées, et des bombes sexy! Des hommes aussi? Peut-être! Cela n’a pas été mentionné. Anti-féministes là-haut aussi? Putain! Femmes Démocrates, préparez-vous, la tache sera éternellement continue.
QUATRE … sont mes matières primaires: l’Art, la Pensée, l’Amour et la Liberté. Aucune ne m’est secondaire ou forcement rajoutée. Art … un gros mot! Bon Dieu, excuses mes conneries! Tu danses? Tu chantes? Tu peins? Tu joues des comédies? Tu prends des photos de pénis et des seins exposées? Tu écris des poèmes à ta dulcinée? Tu abordes des tabous avec ta plume, ton instrument ou tes traits? À la prison salaud, vas prier, prends un coin dans un salon de thé ou une mosquée, toute une journée, et surtout fermes ta gueule, ne fais pas l’intéressant, ou je vais te faire chier!
Pensée … pensez et pensez, c’est l’occasion ou jamais! Pourquoi faire? Pour que vous soyez poursuivis et recherchés. Ne vous affolez point! C’est un rapport de cause – conséquence et c’est très à la mode, depuis des années, en Tunisie! C’est beau à vivre, dégustez!
Amour … Platon emmènes-moi à ton monde parfait! Je ne vais rien ajouter à ce point bien précis!
Liberté chérie, je te vois partout … dans mes illusions, mes fantasmes, et ma pensée! Concrétises toi, ça bouffe, ça freine ici. Je te prie et je ne prie que toi ces jours-ci!
CINQ … ça connote des jours passés, des personnes que j’ai aimé, énormément aimé … Cinq piliers croire en Dieu, prier, faire le jeûne, donner généreusement en charité, aller au Hajj. Je ne suis pas " islamophobe", ce sont juste des souvenirs d’une enfance qui s’est vite coulée entre la préparation de la soupe de Ramadan, la prière, le Coran et la lutte contre les péchés!
1, 2, 3, 4,5 … les premiers chiffres que j’ai appris et que j’ai trop vite quitté vers des nombres plus agrandis … une infinité … d’expériences, de personnes, de bouquins, de morceaux, de films, de cigarettes, de nuits, de chagrin, de bonheur, de crimes, de vues, et je n’ai pourtant qu’une seule vie ...
DEUX … comme la schizophrénie, comme mon système psychique pourri, mes yeux, mes oreilles, mes seins, mes bras, et mes pieds … comme nous deux un jour de pluie, comme moi et autrui malgré Sartre et toute sa philosophie, comme monsieur et son employé, comme Dieu et tous ses esclaves et veuillez m’excuser, comme un musulman et un juif appelé ennemi, comme un Sahélien et un Tunisois lors d’un match de football, voire de rugby.
TROIS … Bibles qui ont intégré la majeur partie de l’humanité: ne faites pas l’amour car c’est un péché! Faites la guerre si vous voulez vous imposer! Imposez votre religion, vous serez remboursés, vous auriez deux milles mètres carrés au paradis, des fontaines de bières alcoolisées, et des bombes sexy! Des hommes aussi? Peut-être! Cela n’a pas été mentionné. Anti-féministes là-haut aussi? Putain! Femmes Démocrates, préparez-vous, la tache sera éternellement continue.
QUATRE … sont mes matières primaires: l’Art, la Pensée, l’Amour et la Liberté. Aucune ne m’est secondaire ou forcement rajoutée. Art … un gros mot! Bon Dieu, excuses mes conneries! Tu danses? Tu chantes? Tu peins? Tu joues des comédies? Tu prends des photos de pénis et des seins exposées? Tu écris des poèmes à ta dulcinée? Tu abordes des tabous avec ta plume, ton instrument ou tes traits? À la prison salaud, vas prier, prends un coin dans un salon de thé ou une mosquée, toute une journée, et surtout fermes ta gueule, ne fais pas l’intéressant, ou je vais te faire chier!
Pensée … pensez et pensez, c’est l’occasion ou jamais! Pourquoi faire? Pour que vous soyez poursuivis et recherchés. Ne vous affolez point! C’est un rapport de cause – conséquence et c’est très à la mode, depuis des années, en Tunisie! C’est beau à vivre, dégustez!
Amour … Platon emmènes-moi à ton monde parfait! Je ne vais rien ajouter à ce point bien précis!
Liberté chérie, je te vois partout … dans mes illusions, mes fantasmes, et ma pensée! Concrétises toi, ça bouffe, ça freine ici. Je te prie et je ne prie que toi ces jours-ci!
CINQ … ça connote des jours passés, des personnes que j’ai aimé, énormément aimé … Cinq piliers croire en Dieu, prier, faire le jeûne, donner généreusement en charité, aller au Hajj. Je ne suis pas " islamophobe", ce sont juste des souvenirs d’une enfance qui s’est vite coulée entre la préparation de la soupe de Ramadan, la prière, le Coran et la lutte contre les péchés!
1, 2, 3, 4,5 … les premiers chiffres que j’ai appris et que j’ai trop vite quitté vers des nombres plus agrandis … une infinité … d’expériences, de personnes, de bouquins, de morceaux, de films, de cigarettes, de nuits, de chagrin, de bonheur, de crimes, de vues, et je n’ai pourtant qu’une seule vie ...
Que c’est triste Venise ??
Qu’est ce qu’elle est heureuse la ville de Tunis !!
Avenue Habib Bourguiba, symbole de la culture, l’Art, la pensée, la vie … des écrivains et des artistes qui se croisaient dans la rue, des fleuristes, le théâtre municipale, l’odeur du café, une « certaine » liberté qui survolait, des journaux sur les tables propagées … vous y êtes ces dernières années ? des prostituées, des frimeurs, un embouteillage de jamais vu, des mendiants, des oiseaux qui puent, des personnes qui ne quittent pas le même tabouret dans un café durant toute une journée, des policiers, des roses fanées …
Port de France … Franchement, un nom maudit ! Ça me rappelle de « Rue de l’indépendance » écrit sur le mur de l’ambassade de France, et « Place de l’indépendance » à coté de la porte de l’Eglise ! Du paradoxe ! Merci ex président, vous étiez bien reconnaissant à la colonisation Française ! Port de France en Tunisie, traduit en Arabe « Bab B’har », comme s’ils se vengeaient, comme s’ils mettaient en valeur leur mécontentement, nos ancêtres Bravo ! « B’har » : la mer, la liberté, la profondeur, la vie … « France » : dépendance, colonisation, meurtrier …
Place de la république, des métros qui s’attardent, des gens qui s’insultent, des bazness man qui chassent les mouches et parfois les fesses, un grand écran qui diffuse des publicités et applaudit la tigresse fatale de la consommation qui fascine tout le peuple de la …« république »
Tunis marine, là ou le voyage vers la mer de la banlieue nord se déclenche, des trains qui enchainent voyage après voyage et sifflent leurs arrivées, des trains qui n’ont jamais été renouvelés …
Al kassba … des vendeurs qui crient la pauvreté, des produits de beauté qui défigurent en réalité, les frottements des obsédés, les pincements des mamans crispées sur les bras de leurs filles à cause des demandes infinies, des douleurs à l’estomac dues au kaftaji, des visages pales et inquiets passent tous les jours par ici, allant à 9 Avril, la faculté
Tous les jours on se croise dans les rues de Tunis, nous les êtres humains Tunisiens harcelés par la fadeur, la routine, la dépendance, et la pauvreté dans ses amples aspects, pauvreté de courage, d’audace, de pensée, de poche, ou d’esprit … dans la rue, on se regarde dans les yeux, on se bouscule aux métros, on s’insulte par moments, mais on oublie souvent de contempler NOTRE bien aimée Tunis, et on néglige des fois qu’on est tous Tunisiens...
Qu’est ce qu’elle est heureuse la ville de Tunis !!
Avenue Habib Bourguiba, symbole de la culture, l’Art, la pensée, la vie … des écrivains et des artistes qui se croisaient dans la rue, des fleuristes, le théâtre municipale, l’odeur du café, une « certaine » liberté qui survolait, des journaux sur les tables propagées … vous y êtes ces dernières années ? des prostituées, des frimeurs, un embouteillage de jamais vu, des mendiants, des oiseaux qui puent, des personnes qui ne quittent pas le même tabouret dans un café durant toute une journée, des policiers, des roses fanées …
Port de France … Franchement, un nom maudit ! Ça me rappelle de « Rue de l’indépendance » écrit sur le mur de l’ambassade de France, et « Place de l’indépendance » à coté de la porte de l’Eglise ! Du paradoxe ! Merci ex président, vous étiez bien reconnaissant à la colonisation Française ! Port de France en Tunisie, traduit en Arabe « Bab B’har », comme s’ils se vengeaient, comme s’ils mettaient en valeur leur mécontentement, nos ancêtres Bravo ! « B’har » : la mer, la liberté, la profondeur, la vie … « France » : dépendance, colonisation, meurtrier …
Place de la république, des métros qui s’attardent, des gens qui s’insultent, des bazness man qui chassent les mouches et parfois les fesses, un grand écran qui diffuse des publicités et applaudit la tigresse fatale de la consommation qui fascine tout le peuple de la …« république »
Tunis marine, là ou le voyage vers la mer de la banlieue nord se déclenche, des trains qui enchainent voyage après voyage et sifflent leurs arrivées, des trains qui n’ont jamais été renouvelés …
Al kassba … des vendeurs qui crient la pauvreté, des produits de beauté qui défigurent en réalité, les frottements des obsédés, les pincements des mamans crispées sur les bras de leurs filles à cause des demandes infinies, des douleurs à l’estomac dues au kaftaji, des visages pales et inquiets passent tous les jours par ici, allant à 9 Avril, la faculté
Tous les jours on se croise dans les rues de Tunis, nous les êtres humains Tunisiens harcelés par la fadeur, la routine, la dépendance, et la pauvreté dans ses amples aspects, pauvreté de courage, d’audace, de pensée, de poche, ou d’esprit … dans la rue, on se regarde dans les yeux, on se bouscule aux métros, on s’insulte par moments, mais on oublie souvent de contempler NOTRE bien aimée Tunis, et on néglige des fois qu’on est tous Tunisiens...
Inscription à :
Articles (Atom)
|